تحرك في مصر بعد اتهام المذيعة المقتولة بأعمال منافية للآداب

تحرك في مصر بعد اتهام المذيعة المقتولة بأعمال منافية للآداب

 

مثّل المحامي المصري ، أشرف فرحات ، ماجدة إبراهيم والدة الإعلامية شيماء جمال ، بجنحة ضد الصحفية المصرية التي اتهمت الصحفية المقتولة بتسهيل الدعارة.

 

وقال فرحات في الجنحة المباشرة ، إن المتهم يمتلك منصة عبر مواقع التواصل الاجتماعي - يوتيوب - تسمى مهمة خاصة مع أحمد رجب ، واصفًا نفسه بالصحفي ، استضاف من خلالها المعلن الثاني ، واصفة إياه بالدكتورة شيماء جمال ، التي كان يحضر التحقيقات مع المتهم الثاني وانسحب من التحقيقات بعد أن قدم المتهم تفاصيل الحادث وأعلن الأول والثاني لهما عن التعامل مع الحياة الخاصة للطالبة وحتى الضحية ، واصفا إياها بأنها أسوأ الصفات التي ينال من كرامتها واحترامها في المجتمع ، وذلك من خلال إطلاق مقاطع فيديو صوتية ومرئية على قناته.

 

ومضى فرحات يقول إن الإعلانين الأول والثاني ضد الطالب ارتكبوا جريمة اعتداء على الشرف والاعتبار ، ومن المعروف أن الاعتداء على الشرف والاعتبار يأخذ شكل أي تصرف من شأنه أن ينقص من هذا الاحترام ، سواء كان هذا. كان النقص كثيرًا أو قليلًا ، وبالتالي لا يشترط أن يضيع هذا الشرف والاعتبار ، ولكن يكفي لهذا السلوك أن يقودهم إلى الخطر. لا يشترط في القذف احتقار الضحية أو معاقبتها ، ولكن يكفي أن يتسبب سلوك الجاني في إحداث ضرر حتى لو لم يحدث بالفعل ، وحتى لو لم يصدق الناس ما ينسبه الجاني. للضحية.

 

وتابعت فرحات أن ما ارتكبه المعلنان الأول والثاني ببث أخبار عن الطالبة بأنها تاجر مخدرات ومتهمة في قضايا تسهيل الدعارة وأن لها مبادئ ومبادئها فقط جمع المال بذكر عبارة (روحي). وحياتي واذا تأخرت جئت) في احد الفيديوهات المقدمة يظهر فيها المعلن للاول والثاني معا واذا افترضنا ان الجاني كان حريصا ولم يذكر صراحة اسم الضحية وهنا يجب على محكمة الموضوع تحديد الشخص الذي وجهت إليه من واقع نفس الأقوال وظروف الواقعة والظروف المحيطة بها. عبارات القدح والذم.

 

وخلص فرحات إلى أنه إشارة إلى ما سبق. ونجد أن المعلنين لهم ، بعد قراءة الفيديوهات المقدمة ، قد أهانوا الضحية وقذفوا بها من خلال إسناد حقائق لها تستحق العقاب والازدراء بين أبناء بلدها. يتم تعريفه من قبل مجموعة من الأشخاص الذين ينتمي إليهم.

 

المصدر: القاهرة 24

Commenting disabled.